Echo24 أصداء 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • أخبار
    • مجتمع
    • صحة
    • أصداء العالم
  • تربية وتعليم
  • سياسية
  • اقتصاد
    • تغذية
    • علوم
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • Echo TV
  • البث المباشر
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
    • مجتمع
    • صحة
    • أصداء العالم
  • تربية وتعليم
  • سياسية
  • اقتصاد
    • تغذية
    • علوم
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • Echo TV
  • البث المباشر
أي نتيجة
عرض كل النتائج
Echo24 أصداء 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج

حديث الصورة

Echo24.ma قبل Echo24.ma
يناير 15, 2024
في قضايا المجتمع, كتاب الراى, منوعات
0
حديث الصورة
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

Echo24.ma

حديث الصورة
أصداء 24/ الدارالبيضاء: أميمة بونخلة
قراءة في صورة الممثل حضورا واستحضارا وحضارة
لوحة بصرية لمشهد من أحد عروض المسرحية لمهرجان المسرح العربي ببغداد
قراءة وتعليق: أحمد طنيش
منذ أن كان المسرح يعد الممثل ذاك الوسيط بين جميع المكونات بين المبدعين والتقنيين والنقاد والمنظرين والدارسين وحتى الجمهور، ومنذ أن كان المسرح فالممثل هو السيد والقائد والمرسل والآلية والمبدع، والدليل أن أفق انتظارنا غالبا يكون هو الممثل، إما من خلال الممثل ذاته الذي نعرف أو نسمع أو نقرأ عنه، والدليل أننا أصبحنا نرى الممثل من وجهات نظر الآخر إما المخرج أو من خلال السينوغراف أو الدراماتورج الذي قد يكون هو المخرج أو المؤلف أو هما معا وقبل ذلك كنا نتطلع للممثل من خلال المؤلف والشخصيات التي يرسم، كما أننا نتطلع للممثل في الاتجاهات التجريبية والكلاسيكية وغيرها، استحضر هذه المقاربات بمناسبة الدورة 14 لمهرجان المسرح العربي ببغداد، الذي تنظمه الهيئة العربية للمسرح، وكما اعتادت في جميع دوراتها يتم ذلك بتنسيق مع الجهات المعنية في كل قطر عربي على حدة وبالعراق تم التنسيق مع وزارة الثقافية والسياحة والآثار ونقابة الفنانين العراقيين، والمدخل أو بوابة هذه المقاربة القرائية لحضور ودور الممثل في الإبداع المسرحي، جاء عقب صورة دفعتني أن أنخرط في عبيق الخشبات وروحانيتها وعملية التلقي عبر إرسالية وبلاغة وحظوة الممثل، الذي نحن جميعا بشكل حضوري وعن بعد في ضيافة الممثل، وتبلغنا الصورة التي أمام أعيننا بدلالات وإيحاءاتها وتعدد الرؤى والتطلعات التي تقتبس منها، رؤى متعدد الوجهات بثلاثية الاتجاهات من نقطة التقاء واحدة نحو نقطة استقبال من عدة جوانب، لثلاث ممثلين من العيار الكبير ليس سنا فقط وهي شهادة في حق الصورة ومناسبتها وعرضها ومؤثثوها ومرسلوها يضاف إليهم ما وراء الصورة أو قل خلفيات الصورة التي ترصد التجربة والفعل والممارسة روحا وحضورا عبر بلاغات أداء أوصلته لنا سيميائية الصورة بدلالات اللون والشكل والتركيبة والمشهدية، في حضور سينوغرافي للممثل والكرسي وكأنه ممثل رابع، كرسي له ثلاثية وجهات هو الآخر تتوسطه علامات ثلاث لها إيحائها وغالبا توظيفها، تقول الصورة بصوتها المبحوح أن كلام ما قيل أو سيقال، أو ربما هو كلام نحيب، كلام الصمت والصورة، المترجم لدراما ما بعرقها وآهاتها ونفسها بتعبير يصل بقوة الصورة، وهناك نص الصورة، توشي لنا الأيدي الأربع لثلاث شخصيات، أن هناك اتجاهات وتحركات وتعابير دلالية تشخصها يدين على جسد ويدين على خشب، وهناك كلام العيون ونظر إلى الأمام وآخر جانبي وآخر لا يريد النظر تمركز في الوسط مغمض العينين يرى داخله أو يرينا داخله ليخاطبنا جميعا.
صورة تقول أن فلسفة الممثل ونص الممثل والممثل المؤلف والممثل المخرج والممثل السينوغراف هو روح تكمن في الأداء التمثيلي التشخيصي الأدائي التعبيري المترجم للمعنى عبر مبنى والمترجم لوجهة نظر المخرج المسرحي الذي يترجم النص المسرحي بصريا أو قل يركب النص سينوغرافيا، للوصول إلى صوفية الأداء والانسجام والصدق في الأداء الذي يظهر لنا مع هذا الثلاثي من الممثلين ويبلغ رسالة مفادها أن المسرح هو حضرة الممثل، ومن أجل الممثل كتب المؤلف للمسرح وللممثل كان المسرح خشبة وإنارة ومؤثثات وجغرافية وجدارات وستارات ومن الممكن أن يكون فضاء مشرعا أو تعبيريا بشكل من الأشكال، ويأتي المخرج بفضل الممثل وتأتي أدوار ومهام باقي التقنيين لإبراز الممثل وخدمة له تم تتأتى للمتلقي فرجته بالممثل وعن الممثل ومن خلال ما يرسله الممثل، في بساط عرض له ما قبله بتعدد وله حينه بتعدد وله ما بعده بأبعاد…
هي إشكالية وقضية وموضوعة بسطتها كثير من النظريات والنقاشات والاختلافات والتنظيرات والاتجاهات المسرحية وغيرها بطلها الممثل حضورا وجسدا وروحا وغيابا وأثرا وبعدا؛ إذ الممثل عند “ستانسلافسكي” إعداد جيد من أجل بناء شخصيته ليأخذ بمبدأ التقمص والاندماج والبعد السيكولوجي، وسار على المنهج تلاميذته الذين طوروا المنهج وأبدعوا فيه ومن أهم تلامذة ستانسلافسكي، “سفولد ميرهولد” الذي ثار على حصانة المؤلف والنص معا، واهتم بتكوين الممثل وتدريبه وبناء شخصيته وإعداده إعدادا جيدا، ورفض واقعية أستاذه ستانسلافسكي، وإذا انتقلنا إلى “بروتولد برشت” الذي يرفض التقمص والتطهير نجده يكشف من خلال الممثل لعبة التمسرح وأسرار الشخصية، ويبين للجمهور أنه يمثل فقط.
كما نجد الممثل عند”مايرهولد” آلية ميكانيكية لها ديناميكية حية وحيوية، وعند “ﯖروتوفسكي” نجد الممثل الشامل، أما “أندري أنطوان” فالممثل عنده طقوسي يحاكي الطبيعة، و”جاك ليكوك” يرى الممثل جسدا، و”ماكس مينينجن” يرى الممثل هو القريب من الواقعية التاريخية، كما طالب “إدوارد كرودن كريـﯖ” وبالمناسبة هو مبدع انجليزي من القرن التاسع عشر، ممثل ومخرج ومصمم ومنظر صاحب نظرية المسرح الرمزي والاصلاحي وله كتاب يعد مرجعا “الفن المسرحي”، بالممثل الدمية والماريونيت والعرائس التي تحرك والتي يصنعها الآخر وفق الصورة التي يريد ويلبسها كما يريد ويصنع الجسد الذي يريد ويحركه كما يريد وفي الاتجاه الذي يريد، بهذا التوجه ثار “كريك” على الممثل الواقعي والممثل الطبيعي الذي يظل حبيس منطق التقليد والمحاكاة والاندماج السطحي، ودعا إلى ممثل الخلق والإبداع، بهذا الاختيار يميل “كريك” إلى المخرج الديكتاتور الذي تطاع أوامره ولا يناقش، وقيل أن سبب هذا الموقف من “كريك” هو الرد على الممثل المغرور النجم المتباهي والمتكبر المدلل من طرف الجمهور والنقد والإعلام بتنوعاته في ذلك الحين، بل ما زالت للممثل هذه المكانة في الدراما عموما.
يرى “گروتوفسكي” بتجريبيته وبنظرية المسرح الفقير أنه من الممكن أن نستغني عن مجموعة من المكونات المسرحية، ولكن لا يمكن أن نستغني عن عنصرين أساسيين وهما: الممثل والجمهور، وبذلك يعتبر الممثل قدسيا، كما ترى بعض الاتجاهات القديمة والحديثة معا أن الممثل الحقيقي، هو الذي يدرك ما يفعله تماماً ضمن حدود مهمته المرسومة له، ليبدأ في ملأ الفراغات الموجودة في ثنايا الدور، لهذا فهو لن يتوارى تماماً عن الأنظار إنما هو مثل الشيء وظله، وعليه يتضح لنا من خلال هذا السرد النظري والتاريخي حول الممثل مكانة وحضورا وتاريخا والذي أوحت لنا به صورة دالة وبليغة بطلها الممثل، أن الممثل اتجاهات وأنماط وتوجهات ومدارس داخل المدارس المسرحية بفضله جاءت النظريات وباقي التصورات وستسمر القراءات ولن يعلن الممثل موته..

Tags: أميمةالدارالبيضاءالصورةالميزانبونخلةحديث
الوظيفة السابقة

توقعات أحوال الطقس

مرحلة ما بعد القادم

هل رأيتَ الصَّحابة؟!

Echo24.ma

Echo24.ma

مرحلة ما بعد القادم
“الداعي من خلف الباب” خاطرة

هل رأيتَ الصَّحابة؟!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Echo24 أصداء 24

للإتصال بجريدة إيكو 24 : تابعونا على مواقعنا الإلكترونية فايسبوك ،تويتر ،جوجل+ أو بالاشتراك في نشرتنا الإخبارية للحصول على آخر الأخبار المتجددة على مدار اليوم.. او على الرقم: 0523374646
البريد الإلكتروني : echo24dokkala@gmail.com

تابع صفحاتنا

ابحث عبر التصنيفات

  • أصداء العالم
  • الاقتصادية
  • الرياضة
  • السياسية
  • المدونة
  • تربية وتعليم
  • تغذية
  • ثقافة وفن
  • صحة
  • صوت وصورة
  • فيديو
  • قضايا المجتمع
  • كتاب الراى
  • مال و أعمال
  • منوعات

آخر الأخبار

منتدى مغاربة في قطر يحتفي بمحمد عمور ومحمد زوكار

منتدى مغاربة في قطر يحتفي بمحمد عمور ومحمد زوكار

أغسطس 1, 2025
رفيق بناصر مستمر في الترافع عن قضايا الساكنة بإقليم الجديدة.

رفيق بناصر مستمر في الترافع عن قضايا الساكنة بإقليم الجديدة.

مايو 28, 2025
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا
  • الخصوصية

© 2025 جميع الحقوق محفوظة لموقع Echo24.ma تصميم وتطوير بواسطة فريق Echo24

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
    • مجتمع
    • صحة
    • أصداء العالم
  • تربية وتعليم
  • سياسية
  • اقتصاد
    • تغذية
    • علوم
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • Echo TV
  • البث المباشر

© 2025 جميع الحقوق محفوظة لموقع Echo24.ma تصميم وتطوير بواسطة فريق Echo24