Echo24 أصداء 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • أخبار
    • مجتمع
    • صحة
    • أصداء العالم
  • تربية وتعليم
  • سياسية
  • اقتصاد
    • تغذية
    • علوم
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • Echo TV
  • البث المباشر
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
    • مجتمع
    • صحة
    • أصداء العالم
  • تربية وتعليم
  • سياسية
  • اقتصاد
    • تغذية
    • علوم
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • Echo TV
  • البث المباشر
أي نتيجة
عرض كل النتائج
Echo24 أصداء 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج

القادة العرب يعتذرون تباعا عن السفر إلى الجزائر.. هل هي مؤشرات فشل القمة العربية قبل عقدها؟

Echo24.ma قبل Echo24.ma
أكتوبر 25, 2022
في السياسية, منوعات
0
الرئيس الجزائري يوضح أن أسباب الأزمة من كوكب آخر
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

Echo24.ma

يبتعد الزعماء والملوك العرب عن القمة العربية المنتظر عقدها بالجزائر يومي 1 و2 نونبر المقبل، إذ تأكد إلى حدود الآن رسميا غياب ستة قادة منهم ولي العهد السعودي محمد بن سلمان وأمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الصباح، ورئيس الإمارات محمد بن زايد، وسلطان عمان هيثم بن طارق، وملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، إضافة إلى رئيس لبنان ميشل عون.. واختلفت أسباب ودواعي الغياب، إلا أن الثابت أن قمة الجزائر في طريق مفتوح لملامسة الفشل قبل انعقادها أصلا.
وفي وقت تأكد غياب ستة زعماء عرب، يُطرح التساؤل، هل يحضر الملك محمد السادس أشغال القمة؟، سؤال يطغى على ترتيبات ما قبل القمة، وما يمكن أن تحمله من انعطافة حقيقية في العلاقات المغربية الجزائرية، الواقعة إكراها وبرواسب السياسة والتاريخ تحت تأثير الأزمة الممتدة لعقود طويلة. في وقت لم يصدر عن المغرب الرسمي أي تعليق أو إفادة في الموضوع. مع العلم أن الملك يغيب عن القمم العربية منذ آخر دوة عُقدت في الجزائر سنة 2005، إضافة إلى المواقف البيّنة للمغرب الرسمي من القمم التي يقول إنها موعد مناسباتي لاستعراض خطاب سياسي فضفاض بدون نتائج أو مخرجات حقيقية تسهم في الدفع بعجلة الوضع العربي المتعثر.
ولم يتأكد حضور الملك أو غيايه بعد عن قمة الجزائر، لكن مع غياب أبرز الزعماء العرب، يقول عبد العالي الكارح الباحث في العلاقات الدولية إن القمة حكمت على نفسها بالفشل قبل أن يجتمع القادة، على اعتبار حجم الخلافات والهوة الكبيرة بين الدول في مختلف القضايا، وبالتالي لن تخرج بأي جديد يخص الشأن العربي،  بالنظر إلى السعي الحثيث للنظام الجزائري في فرض تاريخ لعقد هذه القمة خارج التواريخ المحددة للقمم العربية السابقة، ومحاولتها فرض إعادة سوريا إلى الجامعة العربية، وهو ما تعارضه دول مثل السعودية وقطر والمغرب، كما حاولت في بداية الأمر إقحام موضوع جبهة البوليساريو على أجندة القمة وهو ما رفضته كل الدول العربية أو النقاش في تفاصيله.
غياب القادة العرب هو وضع لم يخرج عن السياق السياسي العام للقمة، التي يستبقها عبد المجيد تبون بتصوير الجزائر كطرف داعم للقضية الفلسطية عكس باقي الدول العربية ومحاولة حشرها في ركن ضيق أمام الأمة، إضافة إلى تمسكها بعقد القمة لتحصيل مكاسب سياسي وإضفاء شرعية على النظام داخليا بمعنى استغلال القمة سياسيا ولي ترجمة لشعار تجميع الصف العربي الذي تتنازعه الصراعات التي تختلقها الجزائر مثالا في المغرب الكبير بافتعال نزاع الصحراء المغربية.
وأضاف أن ما يسبق القمة يحيل أن لا وجود لأي معالم مناخ سياسي تفاوضي يمكن أن نؤسس عليه مؤشرات تفي برجحان قيام أي مصالحة أو حوار سياسي من أي نوع كان، لاسيما أن الجهة المنظمة للقمة تعد طرفا رئيسا في الخلافات العربية البينية والخلافات المغاربية، فضلا عن تدخل النظام الجزائري في الشؤون الداخلية لدول الجوار، كما هو الحال في الشأن الليبي.
وفي إشارة إلى انتهاج الجزائر سياسة الهروب إلى الأمام، فقد سبق لها أن أعلنت صراحة أنها ترفض أي مصالحة أو وساطة، أي أنها هي من تحدد شروط التمثيل الدبلوماسي الذي سيحضر به المغرب إليها، وأنها معنية فقط بجدول أعمال تحاول فرضه على الجامعة دون توافق جماعي، ما قد يخلق مشكلات تنظيمية وسياسية لأحد ملوك وقادة الدول العربية الذين سيحضرونها.
ويبدو أن علاقات الجزائر الإقليمية الملتسبة التي لا تتوافق مع “الأمن القومي العربي” خاصة مع إيران التي مازالت تحتل ثلاث جزر إماراتية، وتدعم الحوثيين في اليمن، وتحاول فرض أجندتها المذهبية في العديد من الدول أبرزها البحرين. وتقاربها مع حزب الله في لبنان ودعم جبهة البوليساريو التي تهدد أمن وسلامة أراضي المغرب..معطيات كثيرة تفرض نفسها بشكل طاغي على ترتيبات القمة، حيث يبدو أنه لم يحصل تفاهم حول مخرجاتها، فالعرب يسعون إلى إدانة السلوك الإيراني وتحميلها مسؤولية الوضع المتدهور في بعض العواصم العربية، وهذا ما تتحاشاه الجزائر، وفق المحلل السياسي.
وأضاف أنه ليس من أولوية الجزائر الحرص على تقوية العمل العربي المشترك أو توحيد كلمة الصف العربي، معتبرا إلى رفضها أي وساطة إقليمية أو عربية إسلامية من أجل الحوار في أفق تجاوز الأزمة الدبلوماسية. في سياق ما تعشيه البلدان على وقع توترات متصاعدة خلال السنوات الماضية. حيث سلكت الجزائر طريق التصعيد أمام المغرب منذ مدة خاصة منذ تاريخ 24 غشت من السنة الماضية أعلنت الجزائر قطع علاقاتها الدبلوماسية مع المغرب، قبل أن تعمل بعد حوالي شهر على إغلاق مجالها الجوّي أمام جميع الطائرات المدنية والعسكرية المغربية، متّهمة المملكة بمواصلة “الاستفزازات والممارسات العدائية” تجاهها.

Tags: الجزائرالرباطالسفرالعربالعربيةالقادةالقمةالميزانتباعاعقدهافشلتقبلمتابعةهليعتذرون
الوظيفة السابقة

أخنوش: مشروع تعميم الحماية الاجتماعية ثورة لحماية كافة المواطنين

مرحلة ما بعد القادم

المديرية العامة للأمن الوطني تعتمد “هوية بصرية جديدة” لأسطولها الأمني

Echo24.ma

Echo24.ma

مرحلة ما بعد القادم
المديرية العامة للأمن الوطني تعتمد “هوية بصرية جديدة” لأسطولها الأمني

المديرية العامة للأمن الوطني تعتمد “هوية بصرية جديدة” لأسطولها الأمني

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Echo24 أصداء 24

للإتصال بجريدة إيكو 24 : تابعونا على مواقعنا الإلكترونية فايسبوك ،تويتر ،جوجل+ أو بالاشتراك في نشرتنا الإخبارية للحصول على آخر الأخبار المتجددة على مدار اليوم.. او على الرقم: 0523374646
البريد الإلكتروني : echo24dokkala@gmail.com

تابع صفحاتنا

ابحث عبر التصنيفات

  • الاقتصادية
  • الرياضة
  • السياسية
  • المدونة
  • تربية وتعليم
  • تغذية
  • ثقافة وفن
  • صحة
  • صوت وصورة
  • فيديو
  • قضايا المجتمع
  • كتاب الراى
  • مال و أعمال
  • منوعات

آخر الأخبار

رفيق بناصر مستمر في الترافع عن قضايا الساكنة بإقليم الجديدة.

رفيق بناصر مستمر في الترافع عن قضايا الساكنة بإقليم الجديدة.

مايو 28, 2025
.

صورة تطرح أكثر من تساؤل.

مايو 26, 2025
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا
  • الخصوصية

© 2025 جميع الحقوق محفوظة لموقع Echo24.ma تصميم وتطوير بواسطة فريق Echo24

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
    • مجتمع
    • صحة
    • أصداء العالم
  • تربية وتعليم
  • سياسية
  • اقتصاد
    • تغذية
    • علوم
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • Echo TV
  • البث المباشر

© 2025 جميع الحقوق محفوظة لموقع Echo24.ma تصميم وتطوير بواسطة فريق Echo24