Echo24.ma
جولة الصحافة
أصداء 24/ الرباط: صحافة الأربعاء
الأحداث المغربية
* الجامعة المغربية لحقوق المستهلك أعربت عن استنكارها الشديد لتدهور جودة الخدمات السياحية داخل المغرب وارتفاع أسعارها بشكل غير مبرر.
كما أكد الإطار المدني نفسه أن “التصرفات غير الأخلاقية” لبعض الفاعلين في القطاع السياحي تدفع بالمواطنين المغاربة إلى التوجه نحو الوجهات السياحية الخارجية.
ووفق المنبر ذاته، فقد أكدت الجامعة أن المواطن المغربي يجد نفسه أمام أسعار مرتفعة مقابل خدمات سياحية رديئة، في حين يتم تقديم الخدمات نفسها بأسعار تنافسية في دول أخرى.
وانتقدت الجامعة المغربية لحقوق المستهلك، أيضا، ما وصل إليه هذا القطاع الاقتصادي الحيوي من “ترسيخ مظاهر الجشع” من قبل بعض الفاعلين في الميدان السياحي.
* النسخة الخامسة لحملة “بحر بلا بلاستيك 2024” بلغت محطتها الأخيرة بالوصول إلى مدينة الداخلة من أجل القيام بسلسلة من الأنشطة الرامية إلى إذكاء الوعي لدى الناشئة بأهمية الحفاظ على التنوع البيولوجي البحري، والتحسيس بمخاطر التلوث البلاستيكي.
* المؤسسة العامة للحي الثقافي بقطر “كتارا” أعلنت عن قائمة بأفضل تسعة أعمال مشاركة في الدورة العاشرة لجائزة “كتارا” للرواية العربية، ضمنها روايات ودراسات نقدية مغربية.
بيان اليوم
* شركة التنمية المحلية “الدار البيضاء للنقل”، أن التجارب الأخيرة لقاطرات “الترامواي” على الخطين الثالث والرابع ستنتهي مطلع شتنبر القادم على أن يدخل الخطان حيز الخدمة الرسمية في السابع من الشهر ذاته.
وفي خبر آخر نشرت الجريدة ذاتها أن أسعار الدجاج لا تزال تواصل ارتفاعها في أسواق الجملة بالدار البيضاء، متبوعة بأثمنة البيض الذي يشهد ندرة مريبة، بررها العديد من المراقبين بتجفيف السوق من البيض وتوجيهه نحو الأسواق الخارجية.
ووفق “بيان اليوم”، فإن سعر الدجاج بلغ 26 درهما للكيلوغرام الواحد، فيما بلغ سعر البيضة الرومية 1,6 درهم.
* الائتلاف المدني من أجل الجبل طالب بإطلاق سراح النساء المنتميات إلى المناطق الجبلية والمعتقلات على خلفية احتجاجهن بشكل سلمي للمطالبة برفع التعثر عن عملية إعادة الإعمار والتأهيل التي تشهدها قراهن.
وطالب الائتلاف الحكومة بالإنصات إلى مطالب سكان المناطق الجبلية القاطنين بعدد من دواوير وقرى الأطلس الصغير والأطلس الكبير عوض اللجوء إلى منع احتجاجاتهم ومسيراتهم السلمية، التي يخوضونها تعبيرا عن معاناتهم من انعدام الخدمات الأساسية ومحنة العطش والرعي الجائر، فضلا عن معاناتهم من تداعيات الزلزال.