Echo24 أصداء 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • أخبار
    • مجتمع
    • صحة
    • أصداء العالم
  • تربية وتعليم
  • سياسية
  • اقتصاد
    • تغذية
    • علوم
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • Echo TV
  • البث المباشر
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
    • مجتمع
    • صحة
    • أصداء العالم
  • تربية وتعليم
  • سياسية
  • اقتصاد
    • تغذية
    • علوم
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • Echo TV
  • البث المباشر
أي نتيجة
عرض كل النتائج
Echo24 أصداء 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج

“ربيعة” / خاطرة

Echo24.ma قبل Echo24.ma
March 21, 2023
في كتاب الراى, منوعات
0
“الوقت خايبة” خاطرة 2
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

Echo24.ma

20/3/2023
لا أعلم سبب تذكري لتلك “السيدة”؛عفوا زميلتي في الصف الثالث ابتدائي و قد مر على ذلك المشهد أكثر من سبعة و أربعين عاما….
رأيتها تجلس في المقعد الخاص بالاستاذ المعلم ، و المعلم واقف يتبسم فرحان” بربيعة “و “لربيعة”…
و بين يديها بعض الأوراق التي لم أتبين مضمونها و لا لمن تعود و ما فيها… المهم أن ربيعة “patron” في الصف ، و المعلم مستأنس بها، و أنا أسأل نفسي متى وقع التعارف بين “ربيعة ” و الأستاذ و من كان سبب التعارف و متى ؟
لقد ولجنا معا و لم يمض زمن بعيد على دخول التلاميذ الصف الثالث، و لهذا فهذا امر دبر بليل، أو أن هناك سابق معرفة بين والد التلميذة و الأستاذ ، أو أن “ربيعة” تلميذة “قديمة ” ممن عمّر الأقسام التحضيرية بسبب التكرار، و لهذا السبب كبرت و أينعت و صارت تبدو شابة بدلا من مجرد تلميذة و لهذا كانت مختلفة عن باقي التلاميذ و التلميذات حديثي العمر ممن يقال لهم “الحبيصين” أي الصغار جدا ،قامة و عمرا ، فكان الجميع بخلاف “ربيعة” التي لو تزوجت في حينها ، لأنجبت!!
و عليه ،لابد من أمرين: فإما أن هناك سابق تدخل من أهل” ربيعة ” ، أو أن “ربيعة” من قدماء التلاميذ.
و في كلا الحالتين فحظ ربيعة ليس كحظي ، أنا الذي لا أعرف أين أنا ؛ فكيف لي أن أعرف أين المعلم و كيف أسطو على مقعده!!؟
كان المسطو على مقعده عظيم الرأس و البطن ؛ و كان مع بطنه المنفخ و وجهه الأحمر المورد و رأسه الضخم أنيقا في زمنه… لربما أن لحمرة وجهه علاقة بالنبيذ الأحمر ، و ربما أن لطلاقته و ابتسامته علاقة بالنبيذ لانه ما عرفناه فظا و لا جافا و إن كان يميل إلى “ربيعة”؟!
الأهم أن ربيعة و الأستاذ و سلطتها على القسم لا تضايقني.. فإن تسألي عني ، ففي حلقة القوم تلقاني ،
و إن تقتنصني مع الأشاوس، تصطدي…! و الانسان الواثق من نفسه و مؤهلاته خير ممن لا يثق فيها, و لعله يمقتها لو رأى ماذا تفعل ربيعة بالأستاذ!؟
و كيف تتجرأ عليه و هو مبتسم ، و من خلاله على الجميع إلا عبد ربه؛
و لربما لأنها أعقل منا جميعا و تعرف من أين تؤكل الكتف؛ و من مصلحتها أن تتفادى عبد ربه الذي لربما مكتوب على كفه الأيمن “إذا زلزلت الأرض زلزالها”، و مع نفحات “إمكانية القربلة الهادئة” ، كان دارسا، سابقا لعصره و لأقرانه و “لربيعة” بالتحديد!!
فلا هو مستند على أب يدعمه، و لا على أم ترابض أمام المدرسة ، و لا على أخ أكبر و لا على سابق معرفة بالأستاذ ، و لا على قدم و تكرار للأقسام ،و ليس” ربيعة ” تسطو على مقعد المعلم فيتبسم لها.
و لهذا لا و لم أهتم لموضوع ربيعة و حظوتها و لا لسلوك معلمي الذي كان عادلا في أمر ٱخر ،بأنه لا يبخس قدر المجتهدين و لو لم يكونوا ‘ربيعة “، و لهذا فامر ربيعة و الأستاذ لن يؤثر إلا على مصالح الكسالى الذين يتمنون أن تتزوج ربيعة و يخلو القسم منها أو أن تدهسها سيارة جر العربات العطلى ، أو أن ينهشها كلب ‘العساس” أو تقع عليها داهية من دواهي الخيال الشعبي ، أما أنا فلن ادعو عليها لأنني كنت من المجتهدين ، و لا أخفي أنني كنت أسلم لها بالسلطة بقلب أبيض حليب لانها كانت جميلة في عمر التلميذات و تستحق ؟!
و لولا حسنها ، و اتقاؤها لزلزلتي، لكان لي معها أمر آخر ، فتحمد هي الله على تقواها ، و أنا أحمد آلله لأن لي حظوة عند نفس المعلم ، و قد اختلف السبب في كلينا و لا يهم …
فإذا لم تأت “بربيعة” و البهاء، أتت بالإجتهاد و التفوق، و مالي أن أنازع “ربيعة “في بركتها و تربعها على مقعد المعلم ، و قد ملأت جوانبه و كانت احد أسباب سعادة المعلم و لولاها لعصف بنا جميعا، و القسم كله قبضته و بيده الحل و العقد ،
و الوجه احمر ،
و الرأس عظيمة،
و البطن منتفخ،
و كل في القسم سعيد حتى الكسالى منهم
كل هذا تذكرته بعد أعوام و أعوام،
و كان لهذا سبب.. فلا عيب في أن يتم تقديم” ربيعة” البارحة و اليوم و حتى غدا، لأنها من الأقدار و القضاء و الحظ و هذا جزء من الحياة التي تقبل التسللl’hors jeux…
و إنما المأمول أن يتم تقريب المجتهدين..
و المقبول أن يتلاقى المجتهد مع “ربيعة ” فتهدأ نفسه ؛ ولا ييأس المحتهدون و لا ينقمون من غيرهم ، لأنهم قد بلغوا..
و لكن إذا خسف بالمجتهد و جيء “بربيعة” فتلك مظلمة و هي من الشوم… فبنادي ملاك من السماء ان تسلل “ربيعة” قلبناه ، فأين المجتهدون!؟
لربما أن لا أحد يسمع هذا الملاك.. و لكنه يسمع غير الملائكة تنادي الملائكة أن يا ليت لنا كحظ “ربيعة “.
لقد كبرنا و كبرت بلا شك ربيعة،
و مع ذلك ننتظر أن نقترب لكوننا مجتهدون حسبما قيل لنا ، و قد تأكد لدى الغالب من الخلق أن الإجتهاد ليس كافيا وحده…بل لابد من شيء إسمه ” ربيعة”

 

Tags: الدار البيضاءالميزانالناويخاطرةربيعةسعيد
الوظيفة السابقة

توقعات أحوال الطقس أصداء 24

مرحلة ما بعد القادم

.الغلوسي/ آليات محاربة الفساد لا ترقى إلى المستوى المطلوب

Echo24.ma

Echo24.ma

مرحلة ما بعد القادم
وضعية الموظفين الأشباح بالعاصمة الإدارية تؤجج حماة المال العام

.الغلوسي/ آليات محاربة الفساد لا ترقى إلى المستوى المطلوب

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Echo24 أصداء 24

للإتصال بجريدة إيكو 24 : تابعونا على مواقعنا الإلكترونية فايسبوك ،تويتر ،جوجل+ أو بالاشتراك في نشرتنا الإخبارية للحصول على آخر الأخبار المتجددة على مدار اليوم.. او على الرقم: 0523374646
البريد الإلكتروني : echo24dokkala@gmail.com

تابع صفحاتنا

ابحث عبر التصنيفات

  • أصداء العالم
  • الاقتصادية
  • الرياضة
  • السياسية
  • المدونة
  • تربية وتعليم
  • تغذية
  • ثقافة وفن
  • صحة
  • صوت وصورة
  • فيديو
  • قضايا المجتمع
  • كتاب الراى
  • مال و أعمال
  • منوعات

آخر الأخبار

منتدى مغاربة في قطر يحتفي بمحمد عمور ومحمد زوكار

منتدى مغاربة في قطر يحتفي بمحمد عمور ومحمد زوكار

August 1, 2025
رفيق بناصر مستمر في الترافع عن قضايا الساكنة بإقليم الجديدة.

رفيق بناصر مستمر في الترافع عن قضايا الساكنة بإقليم الجديدة.

May 28, 2025
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا
  • الخصوصية

© 2025 جميع الحقوق محفوظة لموقع Echo24.ma تصميم وتطوير بواسطة فريق Echo24

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
    • مجتمع
    • صحة
    • أصداء العالم
  • تربية وتعليم
  • سياسية
  • اقتصاد
    • تغذية
    • علوم
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • Echo TV
  • البث المباشر

© 2025 جميع الحقوق محفوظة لموقع Echo24.ma تصميم وتطوير بواسطة فريق Echo24