وصف مدرب المنتخب الألماني لكرة القدم، يواخيم لوف، المنتخب المغربي، بكونه الأقوى في القارة الإفريقية، ومن المنتخبات التي يتمنى تفاديها في الدور الأول من كأس العالم المقبلة بروسيا.
وقال لوف، في حديث له مع وسائل إعلام ألمانية:” هناك العديد من المنتخبات التي أود تفاديها في الدور الأول من المونديال، من بينها المنتخب المغربي” معتبرا أن المغرب أقوى بكثير من نيجيريا، ومن أصعب الخصوم الذين يمكن مواجهتهم في هذه النسخة من المونديال.
وأكد المتحدث ذاته، بأنه تابع مسار المنتخب الوطني في الإقصائيات، ووصفه بالفريق القوي والمنظم، وقال :”المغرب يتوفر على لاعبين من مستوى عال، وأرشحه أن يكون من مفاجآت مونديال روسيا.
لوف، الذي توج مع ألمانيا في النسخة الأخيرة من المونديال، يحمل ذكريات سيئة مع منتخبات شمال إفريقيا، بعد أن تعذب كثيرا أمام المنتخب الجزائري، وانتصر عليه بشق الأنفس في المونديال الأخير.
جدير ذكره، أن المنتخب المغربي سبق له أن واجه المنتخب الألماني في المونديال في مناسبتين، الأولى كانت في دورة 1970، وانتهت لصالح الألمان بهدفين مقابل هدف واحد، والثانية كانت في دورة مكسيكو 1986، في دور الثمن النهائي، وانتهت هي أيضا بهزيمة الأسود بهدف دون رد.
وصف مدرب المنتخب الألماني لكرة القدم، يواخيم لوف، المنتخب المغربي، بكونه الأقوى في القارة الإفريقية، ومن المنتخبات التي يتمنى تفاديها في الدور الأول من كأس العالم المقبلة بروسيا.
وقال لوف، في حديث له مع وسائل إعلام ألمانية:” هناك العديد من المنتخبات التي أود تفاديها في الدور الأول من المونديال، من بينها المنتخب المغربي” معتبرا أن المغرب أقوى بكثير من نيجيريا، ومن أصعب الخصوم الذين يمكن مواجهتهم في هذه النسخة من المونديال.
وأكد المتحدث ذاته، بأنه تابع مسار المنتخب الوطني في الإقصائيات، ووصفه بالفريق القوي والمنظم، وقال :”المغرب يتوفر على لاعبين من مستوى عال، وأرشحه أن يكون من مفاجآت مونديال روسيا.
لوف، الذي توج مع ألمانيا في النسخة الأخيرة من المونديال، يحمل ذكريات سيئة مع منتخبات شمال إفريقيا، بعد أن تعذب كثيرا أمام المنتخب الجزائري، وانتصر عليه بشق الأنفس في المونديال الأخير.
جدير ذكره، أن المنتخب المغربي سبق له أن واجه المنتخب الألماني في المونديال في مناسبتين، الأولى كانت في دورة 1970، وانتهت لصالح الألمان بهدفين مقابل هدف واحد، والثانية كانت في دورة مكسيكو 1986، في دور الثمن النهائي، وانتهت هي أيضا بهزيمة الأسود بهدف دون رد.
