Echo24 أصداء 24
الإعلان
  • الرئيسية
  • أخبار
    • مجتمع
    • صحة
    • أصداء العالم
  • تربية وتعليم
  • سياسية
  • اقتصاد
    • تغذية
    • علوم
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • Echo TV
  • البث المباشر
أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
    • مجتمع
    • صحة
    • أصداء العالم
  • تربية وتعليم
  • سياسية
  • اقتصاد
    • تغذية
    • علوم
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • Echo TV
  • البث المباشر
أي نتيجة
عرض كل النتائج
Echo24 أصداء 24
أي نتيجة
عرض كل النتائج

هجوم السعاة / خاطرة

Echo24.ma قبل Echo24.ma
نوفمبر 11, 2022
في كتاب الراى, منوعات
0
“الداعي من خلف الباب” خاطرة
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

Echo24.ma

5 نونبر 2022

الساعي إلى الخير كالساعي إلى جنة عرضها السموات والأرض ؛
و الساعي إلى إشارة المرور و عمود الضوء الأحمر ساع إلى دريهمات تستقر في جيب واسع لا تسمع له حسا، و لا يحدث لوحده ركزا ، و لا ردحا و لا ترى له رسما و لا بابا، لأنه سريع خفي منتد من متوسط الفخذ إلى منطقة الركبة ، عميق عمق جبِ يوسف (بتشديد الباء) ، لعله يتسع لثلاثمائة درهم في الصباح من غير أن تتحرك الدريهمات أو تسيح أو تلتصق أو تقرع وجه أختها من الرضاع ، فتصطدم بعضها ببعض ، فيسمعها المارة أو يعلمها جنود المتسولين الٱخرين ، فتقوم القيامة بين عبيد الأضواء الحمراء و علامات “قف”، و كلهم حساد !!
و أسوأ العيون، عيون المتسولين لبعضهم، و أفتك العيون ، عيون هؤلاء المكرة و بغضها للقوم المتسولة بسبب التنافس “غير الشريف” !!؟
و لله در المتسول من أخيه المتسول !
فقد لا يرضى المتسول لأخيه و زميله و عشيرة المتسولين بأقل من عجلة غليضة من عجلات الشاحنات الكبيرة من نوع “عنتر” و “فورد عايشة ” تدهسه فينقص عدد المتسولين، و هو نقصان محمود لزيادة الفضل و تحديد سقف المتسولين و هذا أفضل من أن يتكاثر المتسولون ، فتشتد المنافسة، و بئس المنافسة من عدو متسول لا يخاف الله فيمن تسول مثله و تقاسم معه الصفة فكان متسولا ، قاتله الله أنى وجد و حيثما وقف بنهاية الشارع العام، و قد اختص بأفضل شارع طويل يمتد كيلومترات و كيلومترات يستطيع وحده عبوره من هناك كما يعتمره إبنه من هنالك، و تقطعه زوجته العوراء من هنا ، و ابنته النتنة من هناك … حتى احتلوا المكان وضيقوا على غيرهم و منعوا معشر المتسولين الٱخرين من التسول في مناطق الإمتياز و ساحات v .i.p…. و صار الشارع المذكور ملكا خاصا ينتظر إنتهاء مسطرة التحفيظ و التسجيل و التقييد و التوريث!!؟
“لقد نافسنا ذلك الغليض السمين بجيش من المتسولين و قد تقاسموا أمرهم بينهم لنحتلن الشارع وحدنا خالصا لنا من دون المتسولين….
فتوارثوها و زاد عدد المحتلين…
و فاق السيارات عددا و عدة و أشكالا و أحجاما و صار منهم العربي و الأعجمي و الأبيض و الأصفر و الأسود و الأنثى و الذكر و الطفل و الشيخ الكبير و الطاعن في السن….
و لو كان لي من الأمر شيئا لقدمت إلى و اقتلعت ألسنتهم و وضعتها حيث لا يخطر لك ببال، و قدمتهم كفتة إلى كلاب “ابا الطيبي” حتى لا يبقى إلا أنا وحيدا أتسول .. و لو كان لي من الدنيا نصيب، لشيدت مسجدا أتوسل فيه إلى الناس وحدي!؟… و لكن الدنيا “لعوبة”، و اليد قصيرة تعودت على الدريهمات المعدنية التي لا أقدر على مقاومتها و لا أتحمل فراقها إلا حينما تكثر ، فأضطر إلى صرفها أوراقا زرقاء و بنية، و عندي أن المعدن أفضل…..!!
لقد اجتهد الأعداء من المتنافسين و صاروا لا يتناوبون عل احتلال الشوارع… و اختصوا بها ، دائما و في كل حين ، يتحركون أكثر من الٱلات .. و السير و الجولان… إلى غاية انقطاع الحركة… و تلونوا
و كثروا ، واختلفوا زيا، و حركة ، و عرجا ، و عمى، و مرضا كاذبا زائفا ، و هم أقوى من الفئة الباغية و القوم الظالمين.. يبدون مسكنة و دروشة و هدوء ودعاء و إسلاما و نصرانية و رهبانية إبتدعوها ما كانت معلومة من قبل و لا كانت من أدوات التسول… حتى كثروا … و ازداد لهم أبناء متسولين… و كثروا و تفرقوا على المدارات و انتشروا ،
و لو كانوا شرطة و عسسا لانتظم بهم المسير و السير و الجولان لكثرة عددهم!!
و لكنهم شبه قطاع للطرق ، ترى ثم ترى أن تلعنهم بلسان كله ماء حارق و جمر مسكوب فوقه القطران و الحميم….. و قد صاروا لا يدعون لك و يطرقون باب سيارتك، و منهم من يدفع بيده نحو رقبتك، و منهم من يسائلك كأنك ناج من الغرق او الوغى ، و منهم من يواجهك و كأنك اغتصبت جيبه و تأبى تعويض الجيب السحيق… يتلقى بالشمال و باليمين و يتلقى… مثل ما تلقى في الصباح حسب أهمية المدارة و طول الشارع .. حتى خيم المشهد على مدراتنا و غطى على إشارات المرور…. و صار منهم الفقيه ذو الجلباب و القميص…
و الضعيف شكلا من غير ضعف ،
و ذو العيال و لو على وجه كراء الصغار، و مكسوري الأرجل راحة و رضى من عند أنفسهم كأداة من أدوات العمل ، و الأرملة من غير أن تتزوج ، و المريض من غير رغبة في التطبيب ، و المعلم للصبيان المتسولين بمعسول القول و تقنيات مسح زجاج العربات حتى ترقى منهم الكثير و اعتلى و تثقفٓ و احترف و صار متسولا إلكترونيا….
سعيد الناوي غفر الله له و تجاوز عنه

Tags: الدار البيضاءالدكتورالسعاةالميزانالناويخاطرةسعيدهجوم
الوظيفة السابقة

توقعات أحوال الطقس

مرحلة ما بعد القادم

نادي قضاة المغرب يحدث لجنة التتبع  

Echo24.ma

Echo24.ma

مرحلة ما بعد القادم
موقع الأخلاقيات القضائية في تدبير المحاكم: واقع وآفاق/ ندوة

نادي قضاة المغرب يحدث لجنة التتبع  

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Echo24 أصداء 24

للإتصال بجريدة إيكو 24 : تابعونا على مواقعنا الإلكترونية فايسبوك ،تويتر ،جوجل+ أو بالاشتراك في نشرتنا الإخبارية للحصول على آخر الأخبار المتجددة على مدار اليوم.. او على الرقم: 0523374646
البريد الإلكتروني : echo24dokkala@gmail.com

تابع صفحاتنا

ابحث عبر التصنيفات

  • أصداء العالم
  • الاقتصادية
  • الرياضة
  • السياسية
  • المدونة
  • تربية وتعليم
  • تغذية
  • ثقافة وفن
  • صحة
  • صوت وصورة
  • فيديو
  • قضايا المجتمع
  • كتاب الراى
  • مال و أعمال
  • منوعات

آخر الأخبار

منتدى مغاربة في قطر يحتفي بمحمد عمور ومحمد زوكار

منتدى مغاربة في قطر يحتفي بمحمد عمور ومحمد زوكار

أغسطس 1, 2025
رفيق بناصر مستمر في الترافع عن قضايا الساكنة بإقليم الجديدة.

رفيق بناصر مستمر في الترافع عن قضايا الساكنة بإقليم الجديدة.

مايو 28, 2025
  • من نحن ؟
  • اتصل بنا
  • الخصوصية

© 2025 جميع الحقوق محفوظة لموقع Echo24.ma تصميم وتطوير بواسطة فريق Echo24

أي نتيجة
عرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
    • مجتمع
    • صحة
    • أصداء العالم
  • تربية وتعليم
  • سياسية
  • اقتصاد
    • تغذية
    • علوم
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • Echo TV
  • البث المباشر

© 2025 جميع الحقوق محفوظة لموقع Echo24.ma تصميم وتطوير بواسطة فريق Echo24