لازال المراقب العام للأمن الوطني وفيا لنهجه تجنب “الشبهات” والعمل في صمت وتمثيل الإدارة الأمنية بمفهوم قديم جديد، وتجنب الواجهة التي تشوش على حيادية رجل الأمن.
وبطبعه المعهود خلد ورجال الأمن بمدينة الجديدة الذكرى 62 لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني بحضور عامل الإقليم وفعاليات أخرى، حيث كانت مناسبة للاحتفاء بالمميزين والنموذجهو التنويه بضابط الأمن بالهيئة الحضرية لأمن الجديدة عبد السلام الصديقي الذي تم توشيحه بوسام الاستحقاق الوطني اعترافا بالخدمات الجليلة التي قدمها من موقع مسؤوليته.
وهي المناسبة التي نتمنى أن يضاعف فيها رجال الأمن جهودهم للخروج بخطط أمنية تستهدف جميع النقط السوداء بالمنطقة.
المصدر : https://echo24.ma/?p=520